
عرفت شواطئ ولاية جيجل، توافدًا كبيرًا، من مختلف الولايات،عبرالمدخل المروري ببلدية زيامة منصورية بإتجاه شواطئ بلدية العوانة عبر كورنيش ولاية جيجل مما أدى إلى إزدحام مروري خانق بسيارات تحمل أغلبها ترقيم ولايات الوطن نفس الحالة عرفتها البلديات الشرقية عبر يلديات سيدي معروف باتجاه بلدية الميلية الشاطئ الساحلي بني فرقان وبلدية بني بلعيد وسواحلها ورمالها الدهبية
كما عرفت ذات الأماكن توافد مواطنين من ولايات أغلبيتها من الشرق والجنوب وحتى غرب البلاد وهران عين دفلة تيارت على غرار ميلة، قسنطينة ام لبواقي باتنة بسكرو ادرار وبجاية سطيف
عرفت الجهةالشرقية الجنوبية حركة مرورية خانقةعبرالطريق الوطني رقم 79_27الرابط بين ولايتي قسنطينة وميلة وجيجل إزدحام مروري خانق.
ويشهد هذا المحور الإستراتيجي إختناقا تاما خلال فترة الصيف، نتيجة الإتجاه الوحيد للمركبات بجميع أصنافها مما يجعلها تشكل خطرا كبيرا على الراكبين والسائقين في آن واحد ويعرقل هذا الطريق حيوية والنشاط التجاري لولايات ميلة جيجل وقسنطينة على حد سواء ويناشد مستعملو هدا الطريق السلطات المعنية التعجيل بتشييد طريق مزدوج حتى تنتهي معاناتهم مع الإزدحام الذي يؤخرهم عن أشغالهم اليومية
كما يعرف الطريق رقم 43 الرابط بين بلدية عين قشرة ولاية سكيكدة وبلديو الميلية ولاية جيجل حركية مرورية ايضا اما فيما يحص المدخل الجنوبي لولاية جيجل عبربلدية جيملة تاكسنة جيجل عبر الطريق الوطني رقم 77 يعرف هدا الطريق ازدحاما كبيرا طيلة اليوم نظرا لتواجده لطرق فرعية بها غابات للاستجمام والوديان دات المياه العذبة والمنعشة من جانب آخر لوحظ إنتعاش في عملية كراء المنازل بالولاية من أجل قضاء عطلة موسم الإصطياف.