
قدم نفسك للقراء
عصام بلڨيدوم في العقد الثالث من عمره خريج كلية الآداب بجامعة سطيف دفعة جوان 2011.
ماذا تمثل الكتابة لك ولماذا تكتب؟
الكتابة ملاذي الجميل أجد فيها راحتي أبوح لها بسري الدفين.
أكتب لأهرب، أهرب من طيف يلاحقني طيف الواقع اللعين.
هل تتذكر أول انجاز أدبي لك ومتى كان؟
بداياتي كانت أيام الثانوية كنت كثير الخربشة… أما الإنجاز الأول فكان بالجامعة كان إنجازا مجزءً ضم كثيرا من المحاولات الشعرية وعديد الخواطر لم يطبع.
لماذا هذا التوجه نحو الخاطرة؟
الخاطرة سفينتي التي أقودها بحرفي أمدها بمجذاف الحروف فتبوح لي بأمواج الإبداع؛ لأنها ڨيثارة الحرية الأدبية…
من هم أشْهر الكتاب الذِين تتابعهم وما هي هواياتك بعيدا عن الكتابة ؟
هناك كتاب كثر أذكر أمثلة لا حصرا ( الروائي مبروك دريدي _ الروائي اليامين بن تومي _ الروائي السعيد بوطاجين بالإضافة إلى عديد الكتاب الشباب المبدعين أمثال القاصة الماتعة بسمة عريف والمبدع سعيد فتاحين والشاب المتألق تامر عراب.
أما الهواية فأمارس الرياضة لأحافظ على بدني لأجل تسخيره في طاعة الله بالإضافة إلى الاعتناء بالأشجار…
ما هي طموحاتك ومشاريعك المستقبلية؟
المشاريع المستقبلية : هناك إرهاصات لمجموعة قصصية لم تنضج بعد.
سعداء بكِ اليومَ، كلمة ختامية لكل القراء:
_ شكرا جزيلا على الاحتفاء دمتم للتميز عنوانا محباتي واحترامي.